منتدى الصحراوية للروحانيات و الخواص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بكم عـند الشيخة الصحراوية المتخصصة في عـلم الروحانيات والعـلاج الطبيعي والرقـية الشرعـية والطب البديل

 

 خرزة حمراء للجلب الخطاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
الشيخة الصحراوية في خدمتكم
الشيخة الصحراوية في خدمتكم
admin


الـعـمـر : 45
الــدولـة : الـمـغــرب
الجـنس : انثى
عدد المساهمات : 619
تاريخ الميلاد : 15/04/1988
تسجيل يوم : 21/08/2010
36
انت الان في موقع انت الان في موقع : www.rohaniya.com
تعالـيق : رهن اشارتكم في العلاج بالطب البديل بجميع انواعه المعروفة

خرزة حمراء للجلب الخطاب	  Empty
مُساهمةموضوع: خرزة حمراء للجلب الخطاب    خرزة حمراء للجلب الخطاب	  Offlin10الجمعة يناير 23, 2015 8:52 pm

خرزة حمراء للجلب الخطاب	  Min-order-is-10-mix-order-Free-Shipping-Vintage-Bohemia-Zebra-Necklace-Fine-Round-and-Square
السلام عليكم هاد 
[list=posts]
[*]
اقتباس :
[size=32]تروي الأسطورة أن الجن يخافون الذئاب، فإذا رأى الجني ذئباً قادماً نحوه تحول إلى صورة حجر كريم خشية أن يراه، فإذا رآه الذئب وبال عليه صار حبيس تلك الصورة، ويبقى على تلك الحال حتى يقع في يد آدمي، فيظهر له في نومه عارضاً عليه خدماته مقابل أن يحرره من صورته المتحولة، وهكذا خلق لدى الناس اعتقاد واسع في قوة وتأثير الأحجار الكريمة، فهي تجلب الرزق، أو تدفع العين، أو تقوي الحال الجنسية عند الرجال·
وقديماً آمن قدماء المصريين بأن للحلي قوى وآثاراً سحرية إلى جوار وظيفتها في الزينة، فاتخذوا من الحلي تمائم يعلقونها على مختلف أجزاء أجسادهم، واختلفت التمائم باختلاف الغرض المعلقة من أجله، فهناك تمائم للأحياء، وأخرى للأموات، وتمائم للوقاية من الأمراض وأخرى للوقاية من السحر والحسد والغرق·
واختلفت أنواع الحلي المستخدمة حسب اختلاف الحالة الاجتماعية، فالأغنياء استخدموا الحلي المصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة، بينما استخدم العامة الخرز المصقول·
ويذكر (سيريل الدريد) في كتابه (مجوهرات الفراعنة) أن الحلي التي كانت تُستخدم لتزيين الرقية أو العنق قد تطورت عن شكل بدائي يتمثل في تلك التعويذة التي كانت تتدلى من خيط أو رباط يحيط بالعنق، والتي استخدمها الإنسان البدائي ليقي نفسه من القوى الخفية الموجودة في الطبيعة، والتي كان يعتقد أنها ترسل عليه الأعاصير، والفيضانات والبراكين والزلازل، وتصيبه بالأمراض·
ويذكر (ألدريد) أن أكثر التمائم شيوعاً واستخداماً بين المصريين القدماء كانت التميمة أو الرقية المصنوعة من الخرز، وأنه لم تكن هناك أمة من أمم العالم القديم كله مثل مصر التي صنعت هذا القدر العظيم وهذه الكميات الهائلة من الخرز لشعورهم بالجانب الجمالي في أشكال وألوان تلك المواد الطبيعية إلى جانب اعتقادهم في القوى السحرية لتلك الخرزات·
أما سر اللون الأزرق فمرده لاعتقاد قدماء المصريين في ثلاثة ألوان، وهي الألوان السائدة في حليهم، الأحمر والأخضر والأزرق، وكان كل لون يرمز لشي: فالأحمر يرمز لحمرة الدم الذي يجري في العروق ويمنح الحياة والنشاط والأخضر يرمز إلى خضرة الزروع التي توفر خيرات الأرض من حبوب وثمار وخضراوات، واللون الأزرق مرتبط بزرقة السماء التي تسبح فيها الشمس (رمز الإله رع عند المصريين القدماء) وتعيش فيها الآلهة وتحمي الإنسان وتباركه·
وانتقلت فكرة الاعتقاد بالقوى السحرية للأحجار الكريمة، والخرز من جيل إلى جيل حتى وصلت إلى عالم اليوم دون أن يدري الناس مصدر هذه الفكرة، أو أصول تلك الأسطورة، أو ما أصل استخدام تميمة بعينها للوقاية من شيء بعينه·
ولا تزال هناك بعض الشعوب، مثل أهل إيران، والهند والصين يسود بينهم اعتقاد جامح أن (حجر الجاد) يقي صاحبه خطر الإصابة من أمراض القلب، وأن حجر الفيروز يبعد عن صاحبه الكثير من المخاطر والشرور·
أما في بلاد النوبة فيتزين الرجال بخاتم به فص أبيض من الأحجار الكريمة، يعتقدون أنه يقي صاحبه من لسع العقارب·
وتحتل الخرزة الزرقاء والكف مركز الصدارة في عالم اليوم، فلا يكاد يخلو منها صدر امرأة أو مرآة سيارة، فالناس يعتقدون أن بها قوى سحرية تقي صاحبه وتدرأ عن سيارته الحوادث·
والنساء يعتقدن أن الخرز الأزرق والكفوف تقي من الحسد، والكف المعروف (الخمسة وخميسة) إما يُعلق أو بدلاً منه تدفع المرأة بكف يدها بعد فرد الأصابع الخمسة في وجه من تظنها حسودة مع ذكر العدد خمسة ومضاعفاته أو كلمات مرتبطة به كقولهن (اليوم الخميس) و كلمات كهذه·
والنساء يفعلن ذلك ولا يعلمن أصل هذا الموضوع الذي يعود إلى طقوس السحر التي تؤمن بأن لكلٍّ عدد ولكل حرف خواص، وأن العدد خمسة وكف اليد بها ذبذبات طاقة الدفاع وحتى تمنع الأذى عن جسم الإنسان أو ما يخصه إذا ما دُفعت في وجه الحسود·
وفي الأعراس يستخدم الناس البخور، ويرشون الملح، وهم لا يعلمون أصل هذه العادة، لكنهم يمارسونها وتعتبر من الأدوات التي كان يستخدمها السحرة والكهنة في الجاهلية، وكانوا يحرقون البخور أمام الأصنام والسحرة لاسترضاء من يتعاملون معهم من الجن، وتختلف رائحة البخور حسب العمل المطلوب، فإذا كان المطلوب فك سحر، استخدم البخور طيب الرائحة، أما إذا كان المطلوب عمل سحر سيئ فالبخور المستخدم يكون خبيث الرائحة·
وفي ريف مصر ابتدع العامة رقية توارثوها جيلاً عن جيل خلطوا فيها بعض جمل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مع بعض العبارات المبهمة، 
ثم تُقص ورقة على شكل آدمي وتوخز بالإبرة مع ذكر عبارة (من عين فلان) ويُسمى الأشخاص وتُكرر العملية حتى تُخرق الورقة كلها ثم تُحرق ويُبخر بها المحسود أو الشخص المراد رقيته·
وهذه الطريقة لها أصل بدائي لا يزال يستخدم إلى يومنا هذا بين القبائل البدائية في أفريقيا وحوض الأمازون، إنها طقس من طقوس السحر الأسود يُسمى (سحر الطوطم) حيث يُصنع تمثال من الشمع أو الخشب على هيئة الشخص المراد إيذاؤه ثم يحرق أو يغرس في قلبه سكين أو في جسده إبر 
[/size]





[*]


مراقبة عامة


الحالة: خرزة حمراء للجلب الخطاب	  User-offline
رقم العضوية: 30800
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الاقامة: كردستان
المشاركات: 25,086
التقييم: 10


[/list]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.rohaniya.com
 
خرزة حمراء للجلب الخطاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خرزة حمراء للجلب الخطاب
» خرزة حمراء للجلب الخطاب
» خرزة حمراء للجلب الخطاب
» خرزة حمراء للجلب الخطاب
» خرزة حمراء للجلب الخطاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الصحراوية للروحانيات و الخواص :: الروحانية للخواتم والأحجار المروحنية-
انتقل الى: